تعالى ( وما تكون في شأن وما تتلوا منه من قرآن ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا إذ تفيضون فيه ) من المخاطب في قوله تكون تتلوا ولا تعملون؟
مرحبا بكم في موقع نبع العلوم ، من هذة المنصة التعليمية والثقافية يسرنا ان نقدم لكم حلول للمناهج الدراسية لجميع المستويات، وكذالك حلول جميع الاسئلة في جميع المجالات، يمكنكم طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من مشرفي الموقع أو من المستخدمين الآخرين
قال تعالى ( وما تكون في شأن وما تتلوا منه من قرآن ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا إذ تفيضون فيه ) من المخاطب في قوله تكون تتلوا ولا تعملون؟
الاجابة هي /
المخاطب في تكون و تتلوا : سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و المخاطب في لا تعملون : سيدنا محمد و امته