ارجع إلى أحد الكتب الآتية و أختر أحد مباحثه المهمةثم لخصه في دفترك مكانة السنة في التشريع الإسلامي و دحض مزاعم المنكرين و الملحدين للدكتور محمد لقمان السلفي السنة النبوية و مطاعن المبتدعة فيها للدكتور مكي الشامي موقف المدرسة العقلية الحديثة من الحديث النبوي الشريف للشيخ شفيق بن عبد الله شقير زوابع في وجه السنة قديما و حديثا للشيخ صلاح الدين مقبول احمد ؟
مرحبا بكم في موقع نبع العلوم ، من هذة المنصة التعليمية والثقافية يسرنا ان نقدم لكم حلول للمناهج الدراسية لجميع المستويات، وكذالك حلول جميع الاسئلة في جميع المجالات، يمكنكم طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من مشرفي الموقع أو من المستخدمين الآخرين
ارجع إلى أحد الكتب الآتية و أختر أحد مباحثه المهمةثم لخصه في دفترك مكانة السنة في التشريع الإسلامي و دحض مزاعم المنكرين و الملحدين للدكتور محمد لقمان السلفي السنة النبوية و مطاعن المبتدعة فيها للدكتور مكي الشامي موقف المدرسة العقلية الحديثة من الحديث النبوي الشريف للشيخ شفيق بن عبد الله شقير زوابع في وجه السنة قديما و حديثا للشيخ صلاح الدين مقبول احمد ؟
الاجابه هي /
السنة و مكانتها في التشريع الإسلامي للدكتور مصطفى السباعي وجوب طاعة الرسول في حياته : كان الصحابة في عهد رسول الله يستفيدون أحكام الشرع من القرآن الكريم الذي يتلقونه عن الرسول و كثيرا ما كانت آيات القرآن مجملة غير مفصلة أو مطلقة غير مقيدة كالأمر بالصلاة جاء مجملا لم يبين في القرآن الكريم عدد ركعاتها ولا هيئتها ولا اوقاتها و كالأمر بالصلاة جاء مطلقا لم يقيد بالحد الادنى الذي تجب فيه الزكاة و لم تبين مقاديرها ولا شروطها و كذلك من الاحكام التي لا يمكن تنفيذها دون الوقوف على شرح ما يتصل بها من شروط و اركان و مفسدات فكان لا بد لهم من الرجوع إلى رسول الله لمعرفة تفصيلية واضحة . و كذلك كانت تقع لهم كثير من الحوادث التي لم ينص عليها القرآن فلابد من بيان حكمها عن طريقه صلى الله عليه وسلم و هو مبلغ عن ربه و ادرى الخلق به و كذلك كانت تقع لهم كثير منالحوادث التي لم بنص عليها القرآن فلا بد من بيان حكمها عن طريقه عليه الصلاة و السلام وهو مبلغ عن ربه و ادرى الخلق به . اردى بخلق بمقاصد شريعة الله و حدودها و نهجها و مراميهل . وقد أخبر الله في كتابه الكريم عن مهمة الرسول بالنسبة للقرآن أنه مبين له و موضح لمراميه و آياته حيق يقول الله تعالى في كتابه : ( و أنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم و لعلهم يتفكرون ) كما بين أ، مهمته إيضاح الحق حين يختلف في الناس : (( وما أنزلنا عليك الكتاب إلا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه و هدى و رحمة لقوم يؤمنون ) . أوجب أنه أوتي القرآن و الحكمة ليعلم الناس أحكام دينهم فقال : لقد من الله على المؤمنين (( إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم يتلو عليهم ىياته و يزكيهم و يعلمهم الكتاب و الحكمة و إن كانوا من قبل لفي ضلال مبين ))